قصة مسلسل زهرة في حياتي

قصة مسلسل زهرة في حياتي 

:يتحدث مسلسل زهرة في حياتي 

 الأختان كونسويلو وأميليا ألكانتارا شابتان من عائلة ثرية تقعان في حب يائس للرجل نفسه ، لويس أليخاندرو مونتيرو. ومع ذلك ، عندما تحمل أميليا لويس أليخاندرو ، يتركها للزواج من ماريتزا جوميز رويز ، وهي أرملة مليونية ولديها ابن بالتبني ، كارلوس إدواردو

يقوم دون فرناندو ألكانتارا ، والد كونسويلو وأميليا ، بطرد ابنته الصغرى من المنزل عندما علم بحملها. بعد ذلك ، بيدرو بيريز ، بستاني متواضع أحبها دائمًا ، يقترح الزواج ويعد بالتعرف على الطفل الذي لم يولد بعد باعتباره ابنه. تقبل أميليا ، حتى لو كان ذلك يعني أن تعيش حياة الفقر والتواضع. لذلك يمر بيدرو على لويزا فرناندا ، ابنة أميليا ، كما لو كانت ابنته

عندما تكون لويزا فرناندا في المدرسة الثانوية ، يخطط زملاؤها في الفصل للقيام برحلة تخرج إلى منطقة البحر الكاريبي. ومع ذلك ، فإن عائلته لا تستطيع تحمله. ولكن ذات يوم تمشي لويزا فرناندا في الشارع مع صديقتها فانيسا سوتومايور ألكانتارا (وهي في الواقع ابنة عمها ، وهي ابنة كونسويلو) ودهسها والدها الحقيقي لويس أليخاندرو مونتيرو. على الرغم من أن الحادث لم يتسبب في أضرار جسيمة لـ لويزا فرناندا ، إلا أن فانيسا تنصح صديقتها بتقديم دعوى ضد السائق من أجل الحصول على المال اللازم للرحلة

عندما وصلت إلى المستشفى ، تبين أن الطبيب الذي يعالجها هو كارلوس إدواردو جوميز ، ابن زوج لويس أليخاندرو. قرر كارلوس إدواردو مساعدة لويزا فرناندا ، لأنه يكره بشدة لويس أليخاندرو الطموح ، الذي لم يكن مخلصًا لماريسا لفترة طويلة

تقع لويزا فرناندا في حب كارلوس إدواردو تدريجيًا. ومع ذلك ، بعد وفاة أميليا ، ستبدأ لويزا فرناندا في كشف الحقيقة حول ماضيها. لقد نسي دون فرناندو ، المسن جدًا والمصاب بمرض خطير ، كل شيء عما حدث واستغل كونسويلو الموقف ليجعله يعتقد أن والدها هو طفلها الوحيد وأنها وريثة كل شيء. الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة هو ريجوبيرتا روندون ، مدبرة منزل العائلة ، لكنها لا تستطيع إخباره بأي شيء ، خوفًا من الموت من الاشمئزاز

ومع ذلك ، لا تستطيع لويزا فرناندا أن تحب كارلوس إدواردو بحرية ، حيث أن لديه بالفعل شريكة ، جينيفر دي لا ريفا ، وهي امرأة مهووسة

ستتكاتف مع لويس أليخاندرو لهزيمة لويزا فرناندا